
عيون صغيرة في حرب كبيرة: كيف يراها الأطفال؟
محمد عوض
في محاولة لفهم كيف يرى الأطفال هذه الحرب التي فَرَضَتْ نفسها على تفاصيل حياتهم، طلب مراسل «أتَـر» من تلميذات وتلاميذ في مدينتي الدامر وعطبرة وقرية الجباراب بولاية نهر النيل، أن يُعبّروا عن تجربتهم، كتابةً أو رسماً. تَسرُدُ هذه القصة نُصوصاً ورسوماتٍ من تعبير مجموعة من التلميذات وتلميذ واحد، وأغلبهم وافدون من ولايتي الخرطوم والجزيرة اللتين كانتا ساحتين لمعارك دامية خلال السنتين الماضيتين؛ إلى نهر النيل، الولاية المجاورة لولاية الخرطوم، والتي كانت إحدى الولايات المهددة باجتياح الدعم السريع لفترات طويلة.
أبوابُ المجلة
«أتَـر» كلمة في الدارجة السودانية مستمدّة من الكلمة الفصيحة أثَر، لكن بقَلْب الثاء تاءً، وفي عبارة شائعة نقول «قصّاص الأتَـر»، وهو المتخصّص بتتبّع آثار الضائعين في الصحراء، ولهذا دلالاتُه في الحقل الصحافي، بما يقتضي من بحث واستقصاء، وهذا معنى اسم المجلة.
للمزيد عن المجلة وفريقها ومركز فاكتس للصحافة، انقر هنا.
قصصنا حسب الولايات
دعوة إلى المصوّرين والمصورات
شاركونا قصصكم بالصور
ماذا نقدم؟
نشر صوركم: ستنشر صوركم على صفحات مجلة أتر وعلى موقعنا الإلتكروني.
التعريف بكم: سنذكر اسمك كمصوّر/ة حيثما نشرنا إحدى صورك.
مكافأة مالية: سندفع لك مكافأة مالية على كل صور تُنشر في المجلة.